أولا : سنقوم بتعريف البحث العلمي :
البحث العلمي (الأسلوب المنظم في جمع المعلومات وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي لتلك المعلومات باتباع أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها ,ومن ثم التوصل إلى بعض القوانين والنظريات والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها) هو الوسيلة التي يمكن بواسطتها الوصول إلى حلِّ مشكلة محددة، أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة، كما أن البحث العلمي هو الطريقة الوحيد للمعرفة حول العالم ،وعبارة البحث العلمي مصطلح مترجم عن اللغة الإنجليزية (Scientific Research)، فالبحث العلمي يعتمد على الطريقة العلمية، والطريقة العلمية تعتمد على الأساليب المنظمة الموضوعة في الملاحظة وتسجيل المعلومات ووصف الأحداث وتكوين الفرضيات. هي خطوات منظمة تهدف إلى الاكتشاف وترجمة الحقائق. هذا ينتج عنه فهم للأحداس والاتجاهات والنظريات ويعمل على وجود علم تطبيقى خلال القوانين والنظريات. كلمة بحث من الممكن أن تعرف على أنها مجموعة من المعلومات عن شيء محدد ودائماً تكون مرتبطة بالعلم وطرق العلم المختلفة.
-----------------------------------------------
ثانيا : سنقدم لكم اجزاء البحث العلمي :
تختلف طريقة كتابة البحث العلمي بحسب الموضوع غالبا, لكن هناك أجزاء تستخدم بشكل عام مع كافة مجالات البحث العلمي :
- المقدمة (وكثيرا ما يستخدم ملخص البحث كمقدمة للبحث).
- المشكلة.
- الهدف.
- الفرضية.
- الأدوات.
- الإجراءات.
- النتائج.
- الإستنتاج.
- الدراسات المستقبلية أو التوصيات.
- المراجع.
--------------------------------------------------------------------------------
ثالثا : اخيرا اهمية البحث العلمي :
يتيح البحث العلمي للباحث الاعتماد على نفسه في اكتساب المعلومات، كما أنه يسمح للباحث الاطلاع على مختلف المناهج واختيار الأفضل منها ويجعل من الباحث شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة ..
- تأويل نتائج البحث.
- التطبيق العملي لنتائج البحث.
- الخدمة المثبتة في المكتبة.
- البحث الشخصي.
----------------------------------------------------------------------------------------------
المصدر / موسوعة ويكيبيديا الحرة .
كلمات البحث : البحث، بحث، بحث علمي، البحث العلمي، اهمية البحث العلمي، اجزاء البحث العلمي، العلم، العلماء، كيفية انشاء بحث علمي، كيفية كتابة بحث علمي، كتابة البحث العلمي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق